في الوقت الذي انتعشت فيه آمال مواطني محافظة  شبوة لتحقيق الاستقرار الامني والانتعاش الاقتصادي والتمنية وبناء البنية التحتية

فبعد منع حمل السلاح بعتق غاضهم ذالك وستفروا وتبلطجوا وجاء التوقيف لقائد القوات الخاصة   إلا أن القوى الظلامية أشعلت راية الفوضى لإغراق المحافظة في أتون الحرب .

وغدروا بقوات دفاع شبوة والعمالقة وفجروا الوضع ولم يلتزموا بقرارات اللجنه الامنية والمحافظ

 

وفجروها حرب باالعاصمة ولكن كانت لهم  القوات الجنوبية باالمرصاد