محضار المعلم

استياء الكادر التربوي والتعليمي بعد نزول فوشر الراتب الشهري لشهر مارس ٢٠٢٢م في بعض المحافظات الجنوبية

 

وقد تفاجاء المعلمون بعد الوعود التي اطلقها رئيس الوزراء اليمني معين عبدالملك بضم العلاوة السنوية مع راتب شهر مارس ولكن تبددت طموحاتهم البسيطة

 

ووصف بعض المراقبون هكذا تصرف يعد حلقة من حلقات مسلسل تدمير التعليم وحرمان الكادر التعليمي من ابسط حقوقه ليصبح مثل في شقاوة المعلم وحرمانه وعزوف طلاب العلم عن هذه المهنة التي تعد من اشرف المهن ولكن في ضل حكومة معين ورئاسة هادي اهانوا المعلم واذلوه بطريقة ممنهجه وتصرفات الامسؤله

 

والمعلم كما غيره يعيش هذه الضروف الاستثنائية وقد تحمل ثمان سنوات عجاف يعيش علئ الامل ويلعق الصبر ليزاول مهنة الرسل ولكن في عهد الشياطين تموت الملائكة والرسل

 

ومن المعروف اننا علئ اعتاب الشهر الفضيل والمعلم لايستطيع تحريك دفة الحياة المعيشية القاسية والصعبة

 

 

ودعاء الكادر التربوي كل النقابات التعليمية والمهنية وغيرها  ان تقف الئ جانبهم وتتحمل مسؤلياتها القانونية والحقوقية