خلال الربع الأول من عام ٢٠٢٣
بلغ عدد السياح القادمين إلى سقطرى من اليمنيين و العرب و الأجانب
٢١٦ الف سائح حسب هيئة السياحة العربيه

و عدد السائحين لصلاة في نفس الوقت ما يقارب ١٢ الف سائح فقط.. ( من غير موسم الخريف الذي يتضاعف فيها السياح الى اضعاف في صلالة و معظم مناطق ولاية ظفار )

الفرق بين السياحه في سقطرى و السياحه في صلاله
هو ان السياحه في السقطرى على مدار العام
بينما السياحه في صلالة موسمية
..
و الفرق الآخر ايضا ان في ولاية ظفار توجد خدمات لا توجد في سقطرى في الوقت الحالي بما فيها الطرقات المعبدة و المنتجعات و الفنادق و سلةسة التنقل
..
و الفرق الأخير تكاليف السف إلى سقطرى و التنقل و قضاء عطلة فيها بنسبة إلى السائح الأجنبي اقل بكثير من تكاليف التي توجد في ولاية ظفار .
و في الأخير هناك شب مهم و يلعب الدور بارز
و هو الطبيعة البكر و النباتات و المخلوقات الحيوانيه و النباتية التي لل توجد في اي مكان في العالم ما عدا سقطرى
يميز سقطرى عن صلالة بحد كبير..
و هناك مصادر تقول ان هناك دراسة لعمل رحلات جوية مباشره بين مطار صلالة و جزيرة سقطرى للتقليل الخسائر الموسمية في السياحة العمانيه من عبر نقا السياح من او الى سقطرى عبر مواني السلطة الجوية او حتى البحرية
و ابى الان تعتبر مجرد دراسة.. فهل يقبل القائمين على الشأن بسقطرى بهذا للحفاظ على مستوى السياحة في السلطنة او سيتحول إلى ورقة ضغظ على الجانب العمانيه لجوانب اخرى و شروط تتعدى الجانب السياحي و تنازلات من تحت الطاولة لصالح الأمن الوطني العماني