يرئ مراقبون ومحللون عسكريون أن هذه الفقعات  العسكرية بصحاري شبوة هي عباره عن إنتحار من قبل مليشيات التمرد الإخوانية والتضحية بالاغبيا من جماعتهم في رمال شبوة بتوجيهات من قياداتهم بقطر وتركيا وتوبخهم علئ  تلك الهزيمه التي منيوا بها بعتق ومديريات شبوة كيف بهذا التكتيك الغبي وانت هزمت  وانت محصن وسط معسكراتك فم المستحيلات  تنتصر وأنت مكشوف  وسط الصحراء   في رمال الربع الخالي