كشف تقرير أعدته مؤسسة ماعت عن محاولات النظام القطرى لتجميل وتلميع صورته، بطرق مختلفة فى دول العالم فى محاولة لإبعاد تهمة دعمه للإرهاب وذلك عبر العديد من الطرق، من أجل تحسين صورة قياداته من تنظيم الحمدين الإرهابي، والتي كان آخرها محاولة استقطاب الصحفية الشهيرة خديجة إسماعيلوفا، التى تعمل فى الصحافة الاستقصائية، وتعمل عضو في مؤسسة مكافحة الجريمة والفساد، حيث سعت قطر لاستقطابها عبر أذرعها الإعلامية في الدوحة، من أجل تلميع صورتها، ولكنها رفضت أموال الدوحة وأى محاولات من نظام تميم لاستقطابها من أجل مصالحهم الشخصية على حسابها.