محرر : شبوة الآن

شبوة نفضت غبار التهميش والثأر الذي ورثته الدولة والحكومات السابقة، وأبقت المحافظة وأهلها في الحرمان من أبسط حقوقهم الأساسية.

 

لكن…

 

بعد أن وجدت المحافظة ابنها البار الذي أخذ بيدها ونفض غبارها القديم، وبسّط لها لباس التقدم والتطور والبناء في كل القطاعات.

 

بدأها بالأمن والاستقرار…

وبناء المؤسسات الأمنية والعسكرية،

والشرطة والمحاكم والنيابات…

 

ثم جاءت الخطوات الأخرى، بناءً الجامعات والكليات والمدارس…

 

تأهيل المستشفيات في قطاع الصحة وإدخال الكادر الطبي والأجهزة الحديثة والمجانية التي تذكرنا بدولة الجنوب…

 

بعدها سار القائد الشبواني المحافظ ابن الوزير، بالطاقة البديلة، ووجد الطاقة الكهربائية معدومة وعمرها الثمانيني المتهالك، واستطاع إعادة الإعمار فيها بالطاقة الشمسية بقدرة 53 ميغاواط تمتد على مساحة 600 ألف متر مربع، ويشمل تركيب 120 ألف لوح شمسي، إضافة إلى نظام تخزين ليلي ومحطة تحويلية وخط نقل كهربائي بطول 19 كيلومترًا.

 

وإعلانه عن ثلاث محطات غازية بالمحافظة إنجاز آخر التي سوف تكسوا المكان نورا وتنمية وسوف تصبح تلك المناطق صناعية لدعم الإقتصاد الوطني …

 

أصبحت شبوة نموذجًا رائعًا يتغنى به أبناؤها وأبناء الوطن عمومًا، وللحديث بقية.