كتب/ محمد بن رشيد

يوما بعد يوم، تثبت مليشيا الحوثي الإرهابية عدم جديتها للسلام أو خوضها في أي عملية سياسية شاملة، لإنهاء الحرب في البلاد.

عملية احتجاز أربع طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية هي وصمة عار جديدة في جبين مجلس القيادة الرئاسي، والتحالف العربي، والمجتمع الدولي.

الخلاصة: إذا لم يحسم “المجلس الانتقالي الجنوبي” أمره ويفرض أمرًا واقعًا ويتجاوز كل الخطوط، بما فيها المجتمع الدولي، فلن تقوم لنا قائمة. الكرة في ملعبنا، ونحن المسيطرون على الأرض، ونحن من نقرر مصيرنا. فهل من تحرك جاد؟

“أعصدها تصفى”