محضار المعلم
استطاع الأستاذ محمد يسلم باكركر أن يشق طريقه في المجال الرياضي وعشقه للمستديرة وتشجيعه للشباب الرياضي وباسلوبه الرائع يستطيع أن يسحرك ويجذبك الى المستديرة التي يجعل منها إثارة وفن وذوق وقد لقبته وزير الشباب والرياضة، فقد كان له حضور كبير في كل الأنشطة الرياضية في المديريات الجنوبية: حبان والروضة وميفعة ورضوم.
لا يمر حفل رياضي إلا تجد أبا يوسف حاضرًا وبقوة في اللجان التنظيمية والتعليق والتحليل الرياضي.
أبا يوسف إنسان عفوي ومناضل صلب باعتباره من الثوار الأوائل، ويمارس هوايته الرياضية ولا يكل ولا يمل لتشجيع الشباب، وفرض نفسه أن يكون نكهة خاصة في أي دوري أو نشاط رياضي وعلى العكس اي نشاط ليس فيه أبا يوسف تجده بدون نكهة طبيعية
ويعد أبا يوسف أحد أبرز الشخصيات الرياضية بشبوة ومن المحللين الرياضيين الكبار، وهدفه إسعاد الجماهير مضحيًا بوقته وجهده وطاقته.
والسؤال المطروح: من هي الجهة التي تضفر بتكريم الأستاذ محمد كي تسعد الجماهير أن باكركر وجد من يسعده كما أسعد الجميع؟
تعليقات الزوار ( 0 )